ألم أثناء الجماع وتشنج المهبل

  1. Home
  2. »
  3. الخدمات
  4. »
  5. الصحة الجنسية

علاج ألم أثناء الجماع وتشنج المهبل في أبوظبي

آلام الجماع والتشنج المهبلي
Painful Sex & Vaginismus
أسباب الآلام أثناء الجماع عند المرأة :

 

Types of Orgasmic Women,The final Version

أنواع الرعشة الجنسية عند المرأة..منشور يهم الجميع.. النسخة الأخيرة

بيوجع ؟ العلاج موجود

إن الآلام التى تحدث أثناء المعاشرة الزوجية هى مشكلة شائعة بين الكثير من النساء، ويمكن أن تسبب نفور من ممارسة العلاقة الحميمة، ويتساءل العديد من النساء عن سبب الإحساس بهذا الألم بعد أو خلال الجماع.. وفي الحقيقة، ان هناك أكثر من سبب لحدوث آلالام

Book Your Appointment Today

Take the first step towards exceptional healthcare. Contact us now to schedule your appointment and experience personalized, high-quality medical care at the British Clinic.

الأسباب النفسية

ثانيا : اسباب عضوية ومنها..

  • وجود التهابات  او تقرحات فى عنق الرحم، مما يحدث آلاما خلال عملية الإيلاج العميق..
  • تقلصات في المهبل أو انقباض فى عضلات المهبل، ويحدث ذلك عندما تكون المرأة خائفة من الإصابة بجروح أو الرهبة من عملية الجماع نفسها، لذلك ينصح بالقيام بعملية الجماع بلطف وهدوء.
  • قلة اللزوجة فى المهبل أو جفاف المهبل  يتسبب في شعورالمرأة بالألم أثناء الجماع، لذلك ينصح باستخدام الكريمات الطبية الملينة لمنطقة المهبل والاسترخاء تماما أثناء عملية الإيلاج أو استعمال ماء ذى تركيبة زيتية للتليين والتزليق
  • وجود أورام او نتؤات فى منطقة فتحة أو جدار المهبل  او نتيجة عدم الإلتئام الصحيح لقصة وربة الولادة أوأورام ونتؤات الرحم الغير خبيثة قد تسبب آلاما حادة أثناء الجماع أو وجود مشاكل فى منطقة المبيضين كالتكيسات..
  • محاولةالجماع بعد الولادة أو العمليات الجراحية مباشرة  مبكرا..، لذلك يفضل تجنب ذلك بعد العمليات الجراحية، ويفضل الانتظار لستة أسابيع بعد الولادة للقيام بعملية المعاشرة الزوجية.
  • فى حالة حدوث حمل خارجى أى نمو البويضة الملقحة خارج الرحم.
  • الأمراض المعدية المنقولة عبر عملية الجماع مثل مرض الهربس  أو الثلول أو وجود دمامل فى الفرج أو ألامراض  المنقولة جنسيا عموما…

لذلك ننصح انه فى حالة حدوث أعراض غير مألوفة لابد من زيارة الطبيب او الطبيبة ..فمثلا حدوث نزيف من المهبل أو اي أضرار بالعضو التناسلى أو إفرازات مهبلية كثيفة أو وجود انقباضات لا إرادية فى المهبل .. وكل ذلك..وكذلك  في حالة عدم انتظام الدورة الشهرية يجب المراجعة وعدم تجاهل ذلك..

أعراض التشنج المهبلي:-

تختلف أعراض التشنج المهبلي باختلاف ماهية ونوع وحدة المرض ذاته فقد لا تتعدى الإحساس بحرقة طفيفة وقد تصل إلى شعوربتضييق في فتحة المهبل أو حتى إلى إغلاق تام يستحيل معه الإيلاج…

ويعد التشنج المهبلي سببا شائعا لآلام الجماع المستمرة وهو أيضا السبب الأنثوي الرئيسي للزيجات غير المكتملة التي تخلو من الجماع ..الزواج بدون إيلاج.. أو حتي لدرجة الإنفصال والطلاق !!.. يمكن للألم الجنسي أن يؤثر على النساء في جميع مراحل حياتهن حتى على النساء اللواتي سبق وقضين سنوات في ممارسة الجنس بكل ارتياح.. وفي حين أن وجود بعض الانزعاج المؤقت خلال الجماع الجنسي, أمر ليس بغريب, إلا أنه إذا استمر، وجب تشخيصه وعلاجه..حيث إن كل هذا متوفر ..فقط  المطلوب السؤال..!!

الأعراض الشائعة  والشكوي المصاحبة للتشنج المهبلي :

* الزواج بدون ايلاج , *حرقة أو لذعة مع تضييق وتشنج وإنكماش في فتحة المهبل في أثناء ممارسة الجنس ,* صعوبة الإيلاج أو استحالته، *ألم لدى الإدخال، * شعور بعدم الارتياح عند إيلاج القضيب ,* الألم المستمر أو عدم الارتياح الجنسي بعد الولادة  , *التهابات المسالك البولية  , *الأمراض الفطرية الأنثوية  ,*الأمراض المنقولة جنسيا،..

كذلك نجد هذه الشكوي فى حالاتتكيسات المبيض، واستئصال الرحم، والسرطان، والعمليات الجراحية،وما بعد الولادة عند فتحة المهبل مكان القصة والوربة , وفي حالات انقطاع الطمث والوصول لسن التغييرعند حدوث جفاف وضمورللمنطقة الحساسة برمتها , وعندما تكون المرأة قد تعرضت لإغتصاب، وفي مسائل أخرى تتردد المرأة عن الإفصاح عنها ونستطيع تشجيعها عند الإستفسار المباشر.. وهناك كذلكالألم الجنسي المستمر المجهول السبب أو بدون أي سبب واضح … وقد تأتي  المرأة تشتكي من صعوبة  في ادخال السدادة القطنية (التامبون) أو نلاحظها عند الخضوع للفحص النسائى المهبلي اوالحوضيالنسائي فنجد تقلصات في مجموعات عضلية أخرى في الجسم كالساقين وأسفل الظهر، وتجد المرأة صعوبة في التنفس وعند السؤال تعترف المرأة بانها لا تستطيع الجماع.!!.وتفيد ان هذه الحالة تعاني منها خلال محاولات الجماع  وهي تتجنب الجنس بسبب الألم وأوالفشل في اتمام العملية الجنسية..!!

أعراض المهبلية

 فهذا هو التشنج المهبلي والشعوربضيق المهبل عند المرأةالذي سبب الأنزعاج أولا.. ثم الشعوربالحرقة والألم ومشاكل الإيلاج بعد ذلك، أو عدم القدرة على الجماع على الإطلاق في آخر المطاف..ولا يتحدث عنه ويظل مختفي ومختبئ..!! وتستمر المعاناة ..!!!

ومن ناحية التفسير… فان ضيق المهبل  ينتج عن الانقباض اللاإرادي لعضلات قاع الحوض ,وخاصة مجموعة العضلات العانية العصعصية، وعلى الرغم من ذلكفأن المرأة قد لا تدري بأن هذا هوالسبب وراء الألم الذي تشعر به أو صعوبات الإيلاج..ويعد التشنج المهبلي سببا شائعا لآلام الجماع المستمرة وهو أيضا السبب الأنثوي الرئيسي للزيجات غير المكتملة التي تخلو من الجماع او مايسمي الزواج بدون إيلاج!!. ويمكن للألم الجنسي أن يؤثر على النساء في جميع مراحل حياتهن حتى على النساء اللواتي سبق وقضين سنوات في ممارسة الجنس بكل ارتياح.. وفي حين أن الشعورببعض الإنزعاج المؤقت خلال الجماع الجنسي هو أمر ليس بغريب إلا أنه إذا استمر، وجب تشخيصه..وفي حالات أخرى من التشنج المهبلي، يمكن حدوث الإيلاج، ولكن تمر المرأة بفترات من الضيق اللاإرادي مما يتسبب في الشعور بالحرقة، أو عدم الارتياح، أو الألم.. حيث انه مجرد ان يقترب الرجل من المرأة لمحاولة الجماع، تنقبض مجموعة عضلاتها لاإرادياً.. فيضيق مدخل مهبلها مما يجعل الجماع مؤلماً ألماً يستحيل معه إتمامه!!.. “مثل محاولة اختراق الحائط…” ويعرف هذا النوع من التشنج المهبلي باسم الإختراق المستحيل.. والعجيب أن التنوع في مسببات التشنج المهبلي  دائما ما يؤدي الي التوهان في التشخيص!! ..فيمكن أن ينشأ التشنج المهبلي لدى كل من النساء صغيرات السن اوالنساء الأكبر سنا أيضا، ولدى من ليس لديهن خبرة جنسية واللواتي لديهن سنوات من الخبرة.!!.. ولكن لا تعاني كل النساء من التشنج المهبلي بالطريقة نفسها، حيث قد تتنوع شدة التشنج المهبلي..فبعض النساء غير قادرات على إدخال أي شيء على الإطلاق في المهبل..والبعض  من النساء قادرات على إدخال السدادات القطنية (تامبون) وإكمال الفحص الداخلي النسائي ومع ذلك هن غير قادرات على إيلاج القضيب ..وبعض النساء قادرات على إيلاج القضيب جزئيا على الرغم من أن هذه العملية تكون مؤلمة جدا بالنسبة لهن..وبعض النساء قادرات على إيلاج القضيب بشكل كامل، ولكن شعورهن بالضيق والإنزعاج يقطع التطور الطبيعي للعملية بدءا من التهيج وحتى النشوة الجنسية ويسببان الألم ..وبالاضافة الي ذلك هناك بعض النساء قادرات على تحمل سنوات من الجماع غير المريح رغم شعورهن بالألم المتزايد باستمرار وبالإنزعاج مما يفسد التجربة الجنسية في نهاية المطاف.. ويمكن للمرأة أيضا أن تمر بسنوات من الصعوبات المتقطعة عند الإيلاج أو الحركة مما يفرض عليها بأن تكون دائما متأهبة للسيطرة على منطقة الحوض وإرخائها او تقليصها عندما ’تشاغب‘ بشكل مفاجئ ..!!  فنجد انه يمكن ان يكتسب العقل والجسم استجابة مكيفة لمقاومة الإيلاج في حالة التشنج المهبلي.. فالجسم قد تعلم أن يتوقع الألم عند الإيلاج، لذلك تنكمش أو تنقبض العضلات القوية للحماية من ألم الجماع المتوقع، وهو ما يمكن أن نشبهه بكيفية رمش العينين بشكل تلقائي وإغماضهما عندما يلقى شيء ما في وجوهنا، فهذا ليس شيئاً تفكر المرأة في فعله وإنما يحدث فحسب كرد فعل تلقائى..أما عن  مدى شدة الأعراض للتشنج المهبلي فانالمجموعة الواسعة من الأعراض التي ذكرناها  تترواح ما بين استحالة الاختراق، إلى الجماع المصحوب بالإنزعاج والألم أو الحرقة، وكل هذا ينجم عن تضييق غير طوعي للمهبل وتقلص في عضلات الحوض..وإن لم تتمكن المرأة من ممارسة الجماع دون ألم بسبب صعوبات الإيلاج فإن هذا يصنف عادة بالتشنج المهبلي الأولي في علم الطب الجنسي.. أما عندما ينشأ التشنج المهبلي لدى المرأة بعد أن تكون قد تمكنت من إتمام عملية الجماع دون مشاكل  من قبل , فإننا نصنف ذلك عادة بالتشنج المهبلي الثانوي… وقد توجد اختلافات طفيفة تبعا للتصنيف في  هذه الطريقة.. ويتم التعامل مع مشكلات الألم الأولية  او الثانوية من الناحية الطبية علي حد سواء ، ويتم علاجها أو السيطرة عليها بوسائل وطرق متعددة حسب الأسباب,..وغالبا مانجد أن النساء اللاتي يعانين من الألم أثناء الجماع أو مشكلات الإيلاج بسبب التشنج المهبلي  يستحملن الألم  ويتعودن عليه ويعتبرن ان الألم جزء من العملية الجنسية !! وحيث انهن يشعرن بالألم المؤقت في البداية، فإن أجسادهن الآن قد تدربت على استجابة مكيفة ناجمة عن الضيق المهبلي اللاإرادي المستمر مع محاولات الجماع… وفي حالة عدم العلاج، عادة ما يتدهورهذا التشنج المهبلي والشعور بالألم المصاحب لممارسة الجنس يزيد من فترة ودرجة أو حدة الإنقباض الغيرإراديأو اللاإرادي للعضلات..وقد تزداد حدة التشنج الثانوي حتى لا يصبح من الممكن ممارسة الجنس أو الإيلاج بدون مشقة.. وتعاني بعض النساء أيضاً من صعوبة في إجراء الفحوصات النسائية أو إدخال السدادة القطنية “التامبون.”.. ويمكن للتشنج المهبلي أيضاً أن يعيق المرأة من الوصول إلى مرحلة النشوة أثناء الجماع، حيث أن الشعور بالألم قد ينهي الإثارة اللازمة للوصول إلى النشوة… وعند الانقباض، تؤدي محاولات إدخال أي شيء في المهبل إلى ألم وإنزعاج شديدين.. وتعاني بعض النساء أيضاً من تشنجات في مجموعات عضلية أخرى في الجسم أو حتى من صعوبة التنفس كما ذكرنا.. وعامة تلاحظ  ان العضلات تسترخي وترجع إلى وضعها الطبيعي عند توقف محاولة إدخال شيء ما في المهبل، لذلك غالباً ما تخفق الفحوصات الطبية في الكشف عن أية مشاكل ظاهرية.. وكثيرا ما يحدث هذا الانقباض وتتم ملاحظته في أثناء الفحص  المهبلي وفحص الحوض..وعند السؤال تعترف وتفيد المرأة انها دائما كذلك ..وقد يصيب التشنج المهبلي الثانوي النساء في أي من مراحل الحياة، حتى المرأة التي سبق لها وتمتعت بجماع جنسي دون ألم.. ويشير التشنج المهبلي الثانوي إلى الإحساس بألم بسبب التضييق أو صعوبات الجماع في فترة متأخرة من الحياة بعد أن كانت المرأة قد تمكنت من قبل من اتمام الجماع بشكل طبيعي خال من الألم. وعادة ما يثيره ألم مؤقت في منطقة الحوض أو مشاكل مرتبطة بها. ويمكن أن أيضا أن ينجم عن حالات طبية مثل الصدمات ومشاكل العلاقات والعمليات الجراحية  وقصة الولادة المهبلية , وتغيرات الحياة ..مثل انقطاع الطمث على سبيل المثال، أو حتى بدون أي سبب ظاهري كما ذكرنا سابقا… ويقع اللوم عادة على التشنج المهبلي الثانوي في حالة الألم المستمر في أثناء ممارسة الجنس أو في التضييق  والتشنج عند الإيلاج دون أن يكون هناك أي مشكلة من هذا النوع من قبل… والأكثر شيوعا هو أن يصيب التشنج المهبلي الثانوي النساء اللواتي يعانين من مشاكل مؤقتة متعلقة بآلام الحوض مثل الالتهابات البولية والفطرية الأنثوية، أو آلام القصة بعد الولادة، أو انقطاع الطمث أو العلميات الجراحية عموما..